في العصر الحالي صناعة المحتوى أصبحت ضرورة لكل شخص يبني سمعة على مواقع التواصل الاجتماعي يصنع لنفسه براند شخصي. فحتى لو لم تكن صانع محتوى أو تعمل في إدارة الحسابات فإنت بحاجة هذه المهارة.
• إدارة حسابات السوشال ميديا.
• صناعة المحتوى.
• إنتاج الأفكار والمواكبة.
• مبادئ التصميم على برنامج الكانفا.
• التعرف على مدير إعلانات الفيس بوك.
• صناع المحتوى
• أصحاب البراند الشخصي
• أصحاب المؤسسات الصغيرة
• مدراء حسابات السوشال ميديا
بدأت بتأسيس عملي الخاص وأنا موظفة في جمعية خيرية، مع أني كنت أحب عملي كثيراً في الجمعية لكن دائماً كان هناك شغف لفكرة أن يكون لي عملي الخاص. في سنة 2020 وأنا في 26 من عمري بدأت قبل استقالتي بـ 5 شهور ببناء الهوية البصرية ووضع بعض النقاط لوكالتي الحالية صفا للدعاية والإعلان. خضعت لعدة دورات وتدريب مكثف في مجال ريادة الأعمال لأستطيع أن أقود عملي الحالي.
عملت في مختلف مجالات الفنون البصرية من التصوير والتصميم والمونتاج والتسويق الإلكتروني لفترات طويلة وتعاقدت مع العديد من المؤسسات لصناعة المحتوى لها بكامل الفنون البصرية.
لم يكن النجاح في تأسيس عملي الخاص في سوريا بالأمر السهل بل كان أكثر صعوبة من أي دولة أخرى.
بدأت في مكان متواضع جداً وبعيد عن الأنظار. لكن اليوم وبعد سنة من الانطلاق الرسمي للوكالة أعمل مع 8 موظفين في وكالتي بفضل الله.
أسست متجر إلكتروني في السعودية لمدة سنة وبعدها أغلقته وتفرغت لعملي في الوكالة والدورات.
في فترة كورنا أطلقت برنامج تنموي تحفيزي لأساهم في نشر الإيجابية ورفع الهمة لدى الناس اسميته إضاءات تنير حياتك. البرنامج كلياً يعتمد على مهاراتي من كتابة المحتوى والتعليق الصوتي المونتاج والوايت بورد. البرنامج قائم إلى الآن يساهم في رسالتي في نشر الإيجابية والتحفيز والسعادة.
أنا المؤثرة الأولى في بلدتي التي تظهر على السوشال ميديا وتحاول نشر محتوى قيمي مواكب للتريند الحالي.